كتاب الكرم والجود وسخاء النفوس مادة المصنف في كتابه:
جمع البرجلاني في هذا الكتاب بعض الأحاديث والآثار التي تدخل في حسن الخلق مثله صلة الرحم، والكرم، والحياة، والحب في الله، ونحو ذلك.
ومجموع الأحاديث والآثار المذكورة في الكتاب ثلاثة وسبعون حديثا وأثرا، وبلغت الأحاديث المرفوعة تسعة وعشرين حديثا، والآثار الموقوفة على الصحابة أربعة عشر أثرا، كما بلغت الآثار المقطوعة مما تنسب إلى التابعين ومن بعدهم ثلاثين أثرا.
منهج المؤلف:
سار البرجلاني في كتابه على طريقة المحدثين من حديث إيراد الاخبار بأسانيدها، ولم يشر البرجلاني إلى تعليق أو توضيح أو شرح للمادة التي جمعها، وإنما كان همه إيراد الاخبار المتعلقة بموضوع كتابه مروية بسنده إلى أصحابها.
ولم يلتزم المؤلف الصحة في مروياته، وإنما روى أيضا الضعيف وغيره، ولكن لم أجد أنه روى خبرا موضوعا مكذوبا. وقد رأيت أن أذكر عدد الاخبار الصحيحة وغيرها من خلال ما تبين لي من التخريج.
1 - الصحيح: اثنان وعشرون خبرا.
2 - الحسن: أحد عشر خبرا.
جمع البرجلاني في هذا الكتاب بعض الأحاديث والآثار التي تدخل في حسن الخلق مثله صلة الرحم، والكرم، والحياة، والحب في الله، ونحو ذلك.
ومجموع الأحاديث والآثار المذكورة في الكتاب ثلاثة وسبعون حديثا وأثرا، وبلغت الأحاديث المرفوعة تسعة وعشرين حديثا، والآثار الموقوفة على الصحابة أربعة عشر أثرا، كما بلغت الآثار المقطوعة مما تنسب إلى التابعين ومن بعدهم ثلاثين أثرا.
منهج المؤلف:
سار البرجلاني في كتابه على طريقة المحدثين من حديث إيراد الاخبار بأسانيدها، ولم يشر البرجلاني إلى تعليق أو توضيح أو شرح للمادة التي جمعها، وإنما كان همه إيراد الاخبار المتعلقة بموضوع كتابه مروية بسنده إلى أصحابها.
ولم يلتزم المؤلف الصحة في مروياته، وإنما روى أيضا الضعيف وغيره، ولكن لم أجد أنه روى خبرا موضوعا مكذوبا. وقد رأيت أن أذكر عدد الاخبار الصحيحة وغيرها من خلال ما تبين لي من التخريج.
1 - الصحيح: اثنان وعشرون خبرا.
2 - الحسن: أحد عشر خبرا.
تعليقات
إرسال تعليق